نحن نلتقط حركة مرور SPAN لحماية التهديدات المتقدمة لديك والاستخبارات في الوقت الفعلي لحماية شبكتك

في ظل التطور الرقمي السريع اليوم، تحتاج الشركات إلى ضمان سلامة شبكاتها من التهديدات المتزايدة للهجمات الإلكترونية والبرامج الضارة. وهذا يتطلب حلولاً فعّالة لأمن وحماية الشبكات، قادرة على توفير حماية متطورة من التهديدات ومعلومات آنية عن التهديدات.

في ماي لينكينج، نتخصص في توفير خدمات رصد حركة مرور الشبكة، ورصد بيانات الشبكة، ورصد حزم الشبكة. تتيح لنا تقنيتنا المتطورة التقاط بيانات الشبكة المضمنة أو خارج النطاق، وتكرارها، وتجميعها دون فقدان للحزم. نضمن وصول الحزمة الصحيحة إلى الأدوات المناسبة، مثل أنظمة اكتشاف التسلل (IDS)، وإدارة أداء التطبيقات (APM)، وإدارة أداء الشبكات (NPM)، ونظام المراقبة والتحليل.

صنابير الشبكة

توفر حلولنا المتطورة لأمن وحماية الشبكات العديد من المزايا للشركات، بما في ذلك:

1) تعزيز الأمنبفضل حلولنا، تحصل الشركات على تدابير أمنية متطورة للحماية من التهديدات المعروفة والمجهولة. يوفر استخباراتنا الفورية عن التهديدات الكشف المبكر والحماية من الهجمات الإلكترونية، مما يساعد الشركات على الحفاظ على أمنها واستمرارية أعمالها.

2) رؤية أكبرتوفر حلولنا رؤيةً شاملةً لحركة مرور الشبكة، مما يُمكّن الشركات من تحديد التهديدات المحتملة والاستجابة السريعة لحماية بنيتها التحتية الشبكية. كما تُساعد هذه الرؤية المُحسّنة على اتخاذ قراراتٍ أكثر وعيًا فيما يتعلق بأداء الشبكة وتخطيط سعتها.

3) تبسيط العملياتصُممت حلول Mylinking لتتوافق بسلاسة مع البنى التحتية للشبكات الحالية. فهي تتطلب الحد الأدنى من استكشاف الأخطاء وإصلاحها والصيانة، مما يُمكّن الشركات من التركيز على عملياتها الأساسية.

4) فعالة من حيث التكلفةصُممت حلولنا مع مراعاة فعالية التكلفة. فهي تساعد الشركات على تحسين موارد الشبكة، وتقليل فترات التوقف، وزيادة كفاءتها، مما يؤدي في النهاية إلى توفير التكاليف.

باختصار، توفر حلول Mylinking لأمن وحماية الشبكات للشركات أمانًا مُحسّنًا، ورؤيةً أوضح، وعملياتٍ مُبسّطة، وفعاليةً من حيث التكلفة. بتطبيق هذه الحلول، يُمكن للشركات حماية بنيتها التحتية الشبكية من التهديدات المُتقدّمة والبرامج الضارة، والبقاء في مُقدّمة التهديدات المُحتملة. بصفتك صاحب عمل، من الضروري اختيار شريك موثوق مثل Mylinking لحماية أمن وحماية شبكتك.


وقت النشر: ١١ يونيو ٢٠٢٤